ويقع العاتق الأكبر من التقصير على الشركات المصنعة للأجهزة التي تتأخر في تعديل النظام كما تريد وطرحه اهواتفها، وتعتبر سياسات التحديث لدى العديد من الشركات المصنعة لأجهزة أندرويد سيئة ومتأخرة.
وتحاول جوجل استعادة بعض السيطرة على تحديثات النظام عن طريق إلزام الشركات ببعض الأمور في سبيل تحسين النظام وزيادة الإقبال عليه.
وبالنظر إلى الأرقام نجد أن نسخة العام الماضي لوليبوب تعمل على ما نسبته 25.6% من مجمل أجهزة أندرويد، بينما تملك نسخة كيت كات الصادرة في عام 2013 أكبر حصة وهي 37.8% من مجمل الاجهزة.
وحصلت نسخة جيلي بين بإصداراتها الثلاثة مجتمعة على ما نسبته 29% من مجمل اجهزة أندرويد، في حين أن ما نسبته 7% من أجهزة أندرويد تعمل بنسخ أقدم من النظام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق